بحث عن الظلم فى عهد مبارك ، بحث عن الظلم قبل ثورة 25 يناير 2025
* بيت الظالم خراب
* نوم الظالم عبادة
* يا ظالم لك يوم
* المصبية ليست في ظلم الأشرار بل في صمت الأخيار - لوثر كينغ
* الظلم بكل صوره وأشكاله مخالف للإرادة الإلهية، وعلى هذا الأساس لا يمكن للظالم المستبد أن يهنأ بعيشه أو يرتاح باله لأن الله وأولياؤه وملائكته خصومه.
* الظلم أسرع شئ الى تعجيل نقمة وتبديل نعمه .
*"إن ظلـَمَكَ أحدهم فلا تجزع ، بل اعلم علم اليقين أنه سيدفع ثمن ظلمه شقاءً وتعاسة وعدم توفيق مهما طال الزمن (فالله يمهل ولا يهمل).
* الظالم مهما كان جباراً عتيا، وحتى لو مشى الملايين في ركابه وقبّلوا أعتابه فهو الخاسر
* الله رحيم وعادل وعينه لا تنام، وهو يعاقب الظالم بأن يجعله أكثر شقاءً وتألماً من المظلوم نفسه.
* ينجم الظلم إما عن هزيمة نفسية أو عن حقارة وصَغار أو عن الإثنين معا. وهو إما وليد التسرع أو وليد الخمول. فالمتعجلون والبطيئون نادرا ما يعدلون. والظالم إما أنه لا ينتظر أبدا أو ينتظر طويلا حتى تسنح فرصته ويفعل فعلته الخسيسة.
* الظالم عدو نفسه. ومع أن صوت بوق الدعاية وطبل الطموح ومزمار القوة قد يطغى على صوت الضمير، لكن ذلك الصوت الحق سيصرخ في أذنيه يوما ما فيرعبه ويحرمه لذة الراحة.
* الظلم علامة واضحة من علامات الضعف البشري.
* الظالم المستبد لا يعرف طعم الصداقة ولا يعرف معنى الحرية لأنه عبد لأهوائه الوضيعة فلا يهتم بما هو نبيل وجليل في الحياة.
* الظالمون يفقدون احترام الناس لأنهم دون مستوى الاحترام.
* الظلم لا يعرف ديناً ولا رباً، ومن يتعدى على حقوق الناس هو مغتصب وينبغي التصدي له.
* وما من يد إلا يد الله فوقها.......ولا ظالم إلا سيُبلى بأظلم ِ
* العاقل لا يبطل حقا ولا يحق باطلا
--------------------------------------------------------------------------
قصة واقعية حدثت في احدى المناطق بالمملكة حيث تعدد فيها الظلم بين البشر دون مراعاة للأمانة والاخلاق في المهنة .
القصة : مديرة مدرسة تعرضت لظلم كثير من مدير التعليم بتلك المحافظة الذي قاد هجوما عنيفا على تلك المعلمة مستخدما الموظفين لدية وبعض المشرفات كأداة في تنفيذ ما يخطط له من اضطهاد وتعسف على تلك المديرة فبدأ بتوجيه احدى المشرفات بالاحتكاك مع المديرة واثارتها وفعلا نجح وبدأت المشادات الكلامية ومن ثم بدأ في اصدار العقوبات على المديرة وانطلقت العمليات التي يخطط لها ثم ركز كثرا على تلك المديرة وتم احالتها الى معلمة واستمرت العقوبات حتى كان آخر فصل من فصول المهزله الادارية هو تسلط احدى المشرفات على تلك المعلمة بعد ان تركت تلك المعلمة لهم الحبل على الغارب وتركتهم يفعلون ما يدور في ضمائرهم وما تحيك لهم أنفسهم وفوضت أمرها لله سبحانة وتعالى والذي ارادته فوق كل ارادة . ولكن سبحان الله ( اللهم لا شماته ) ولكن نذكر هذه القصة للموعظة من أجل اي شخص يريد ان يضر بشخص ان يتذكر قدرة الله تعالى .
انظروا ماذا حصل لهولاء المعتدين .
1- المعلمة تركت الامر لله سبحانه وتعالى للدفاع عنها واقتصاص حقها ممن ظلمها .
2- مدير التعليم انتقم الله منه وحصل حادث لبناته وتوفيت واحدة واصيبت أخرى ( ولكن لم يتعظ ) كذلك اللهم لا شماته فنحن لا نفرح في المصائب ولكن هذه دروس من الحياة ليرينا الله انه موجود ويراقب ماذا يدور بين البشر .
2- المدير نقل من تلك المنطقة بعد ان كان مديرا عاما نقل الى وظيفة هامشية مع محاولاته الاستمرار في تلك الادارة .
3- المشرفة التي بدأت فصول المهزلة حصلت لها قصية اخلاقية في اسرتها وادخلوا السجن طبعا الشخص الذي دخل السجن وكيلها ومدير اعمالها ووالدها ليريها الله ان التكبر والتسلط على الآخرين لا بد أن تكون لها نهاية ومن ذلك التاريخ وقفت تلك المشرفة عن ممارساتها العدوانية التي اشتهرت بها ( اللهم لا شماته ) ولا يجعلنا نشمت في الآخرين ولكن هذه عقوبات الاهية ضد الظلم .
4- وأخير وآخر فصول التسلط على تلك المعلمة المسكين قامت احدى المشرفات بمضايقة المعلمة وتسببت في التحقيق معها علما ان المعلمة تركت الامر ولكن زالت مطاردتها مستمرة رغم الاتفاق بين المعلمة والادارة في انها كل الخلافات ولكن تلك المشرفة لا تعلم عن ذلك وقادت حملة ضد المعلمة تسببت في التحقيق معها واتضح كذب وافتراء المشرفة وتم اخفاء الاوراق والسكوت عليها ولكن ارادة الله فوق ارادتها .
( وما هي الا أيام قليله حتى دهش قلاب مسرع ابن تلك المشرفة وادخل المستشفى في حالة وفاة ولكن قدرة الله انجت ذلك الطالب والابن البريء الذي ليس له ذنب ولا يعلم ما يحدث حوله ولكن هل اتعظت تلك المشرفة مما يحدث حولها وما كان ذلك الا درسا الاهيا ليري الظالم ان الشر يحيك بأهله .
عموما نحن لم ننقل هذه القصة الا لنذكر هولاء الذي نسوا الله في وقت من الاوقات وأخذتهم العزة بالاثم واخذتهم ارادتهم لظلم الناس ندعوهم ليذكروا دائما .................................................. ...
( اذا كنت قويا فالله أقوى ) (واذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرت الله عليك
-------------------------------------------------
يروى أن صيادا لديه زوجة وعيال، لم يرزقه الله بالصيد عدة أيام، حتى بدأ الزاد ينفد من البيت وكان صابرا محتسبا، وبدأ الجوع يسري في الأبناء، والصياد كل يوم يخرج للبحر إلا أنه لا يرجع بشيء. وظل على هذا الحل عدة أيام
وذات يوم، يأس من كثرة المحاولات، فقرر أن يرمي الشبكة لآخر مرة، وإن لم يظهر بها شيء سيعود للمنزل ويكرر المحاولة في اليوم التالي، فدعى الله ورمى الشبكة، وعندما بدأ بسحبها، أحس بثقلها، فاستبشر وفرح، وعندما أخرجها وجد بها سمكة كبيرة جدا لم ير مثلها في حياته
ضاقت ولما استحكمت حلقاتها * * * فرجت وكنت أضنها لا تفرج
فأمسكها بيده، وظل يسبح في الخيال
ماذا سيفعل بهذه السمكة الكبيرة ؟
فأخذ يحدث نفسه…
سأطعم أبنائي من هذه السمكة
سأحتفظ بجزء منها للوجبات الأخرى
سأتصدق بجزء منها على الجيران
سأبيع الجزء الباقي منها
…… وقطع عليه أحلامه صوت جنود الملك … يطلبون منه إعطائهم السمكة لأن الملك أعجب بها. فلقد قدر الله أن يمر الملك مع موكبه في هذه اللحظة بجانب الصياد ويرى السمكة ويعجب بها فأمر جنوده بإحضارها
رفض الصياد إعطائهم السمكة، فهي رزقه وطعام أبنائه، وطلب منهم دفع ثمنها أولا، إلا أنهم أخذوها منه بالقوة
وفي القصر … طلب الحاكم من الطباخ أن يجهز السمكة الكبيرة ليتناولها على العشاء
وبعد أيام اصاب الملك داء (الغرغرينة، وكان يطلق عليه اسم غير هذا الاسم في ذلك الزمان) فاستدعى الأطباء فكشفوا عليه وأخبروه بأن عليهم قطع إصبع رجله حتى لا ينتقل المرض لساقه، فرفض الملك بشدة وأمر بالبحث عن دواء له. وبعد مدة، أمر بإحضار الأطباء من خارج مدينه، وعندما كشف الأطباء عليه، أخبروه بوجود بتر قدمه لأن المرض انتقل إليها، ولكنه أيضا عارض بشدة
بعد وقت ليس بالطويل، كشف الأطباء عليه مرة ثالثة، فرأوا أن المرض قد وصل لركبته
فألحوا على الملك ليوافق على قطع ساقه لكي لا ينتشر المرض أكثر... فوافق الملك
وفعلا قطعت ساقه
في هذه الإثناء، حدثت اضطرابات في البلاد، وبدأ الناس يتذمرون. فاستغرب الملك من هذه الأحداث.. أولها المرض وثانيها الاضطرابات.. فاستدعى أحد حكماء المدينة، وسأله عن رأيه فيما حدث
فأجابه الحكيم: لابد أنك قد ظلمت أحدا؟
فأجاب الملك باستغراب: لكني لا أذكر أنني ظلمت أحدا من رعيتي
فقال الحكيم: تذكر جيدا، فلابد أن هذا نتيجة ظلمك لأحد.
فتذكر الملك السمكة الكبيرة والصياد.. وأمر الجنود بالبحث عن هذا الصياد وإحضاره على الفور.. فتوجه الجنود للشاطئ، فوجدوا الصياد هناك، فأحضروه للملك
فخاطب الملك الصياد قائلا: أصدقني القول، ماذا فعلت عندما أخذت منك السمكة الكبيرة؟
فتكلم الصياد بخوف: لم أفعل شيئا
فقال الملك: تكلم ولك الأمان
فاطمأن قلب الصياد قليلا وقال: توجهت إلى الله بالدعاء قائلا
(( اللهم لقد أراني قوته علي، فأرني قوتك عليه ))
لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا * * * فالظلم ترجع عقباه إلى الندم
تنام عينك والمظلوم منتبه * * * يدعو عليك وعين الله لم تنم
المواضيع المتشابهه:
fpe uk hg/gl tn ui] lfhv; K rfg e,vm 25 dkhdv 2025