طبعا صوت الطفل وهو بيبكي بيعلي الضغط وتبقي عصبيه ومنزعجه وعايزه تعرفي سبب بكاء طفلك ايه
اليوم هنعرف اسباب بكاء طفلك وازاي نساعده في منع البكاء المستمر المزعج
برأي الباحثة في علم النفس المرضي في جامعة ريدنغ، لين موراي، أن الطفل لا يعرف كيف يذهب إلى النوم، لذا يجب مساعدته على تهدئة نفسه. إذ يحب بعض الأطفال مص أصابعهم، في حين تعتبر الضوضاء البيضاء مفيدة، كونها تحاكي أصوات الرحم، جربي تطبيق Rainy Mood للآيفون وآندرويد، حتى إن تشغيل المجفف الكهربائي قد يعطي التأثير نفسه.
هناك أطفال آخرون يكرهون نزع ملابسهم عنهم، لإحساسهم بعدم الأمان، مما يجعلهم يبكون. وتنصحك لين بإبقاء الحفاض عليه، ونزع ملابسه العلوية، وغسل الجزء العلوي من الجسد وإلباسه مرة أخرى قبل نزع الحفاض، وغسل الجزء السفلي من الجسد.
أشياء صغيرة تشكل فرقاً، مثل وضع المهد في نفس المكان لقيلولته أو الخروج للتنزه في نفس الوقت كل يوم، فلو عرف الطفل ما سيحدث سيقل عدم ارتياحه.
إن شعرت بأنه محفز وتعرض لكثير من الضوضاء، فحاولي تهدئة كل ما حوله، بإبعاده عن الضجة وكل ما يوتره، كأن تبعدي الألعاب الوامضة وتطفئي التلفاز.
إذا ابتلع الهواء خلال الرضاعة، ولم يتجشأ فلابد من إخراج الهواء من جسده، فقومي بحمله في وضعية اليوغا «النمر في الشجرة» «ثني اليد وتمديد الطفل على بطنه عليها». وادعمي رأسه بوضعه على كوعك، في حين يكون الصدر والمعدة على يديك والقدمان مدليتين؛ إذ إن دفء يديك يساعد في إراحة بطنه.
ينمو الأطفال في أول ثلاثة أسابيع، ثم سبعة أسابيع وفي الشهر الثالث والسادس والتاسع، وهذه التغيرات الجسدية قد تترك الطفل غير مرتاح، وسيرغب بالمزيد من الحليب خلالها، وهو أمر طبيعي ومقبول. كما قد يبكي إن لم يتمكن من التمطط، فحرري قدميه.
إن خضعت لعملية قيصرية أو تدخل خلال الولادة، فعلى الأرجح أن رقبة طفلك قد انحرفت قليلاً، مما يسبب تصلبها، وقد يكون غير مرتاح من التمدد. ويجد الكثير من الآباء أن قيام مختص بتدليك جمجمته مفيد ومريح له.
لتسيطري على المغص، مددي الطفل على ظهره، ارفعي أحد قدميه بلطف وببطء وأرجعيها نحو البطن، واتركيها تقودك في الحركة. وقومي بالحركة نفسها مع قدمها الأخرى، بحيث تشكل حركة التبديل على الدراجة الهوائية.
إن استاء كثيراً بمجرد غيابك عن ناظريه، فلا تقلقي؛ لأن قلق الانفصال طبيعي ويبدأ بعمر خمسة أو ستة أشهر. الأمر مرتبط بطمأنته، وألعاب مثل الغميضة تعزز ذلك، فالطفل لن يراك لدقيقة ولكنك موجودة، في حين يجلس في أرجوحة أو في كرسيه اخرجي من الغرفة لفترات متتالية من الوقت، ثم عودي لتثبتي له أن كل شيء على ما يرام.
أثبتت الدراسات أن الطفل غير قادر على تتبع الضوء، لذا يفضلون النظر إلى أشياء أو صور بألوان متناقضة، مثل كنبتك المقلمة أو الضوء من الشمس، تقول كارلا تومبسون أم لجيمي «6 أشهر»: كنت أحمل ابني أمام الحائط، حيث تتكون الظلال وكان يتوقف عن البكاء.
تشير دراسة يابانية إلى أن الأطفال أحياناً يتظاهرون بالبكاء للحصول على الاهتمام، وبعدها يبتسمون على الفور. ولكن هذا لا يعني أنه لا يجب عليك احتضانه. فبكاؤه محاولة تواصل معك، ولحسن الحظ لن تملي من احتضانه 1- احتضنيه قد يكون سبب بكاء الأطفال تحت 4 أشهر بسيطاً ألا وهو الرغبة في احتضانهم. تقول لويز هيرن مؤلفة متاب: Nanny in a Book الطفل ليس معتاداً على الحرية بعد ولادته، كما أن تلامس جلديكما يحفز على إفراز هرمونات مهدئة مثل أوكسيتوسين. 2- أرضعيه عادة ما يرضع كل 3 ساعات مرة، ولكن لا تقلقي إن طلب الرضاعة أكثر من ذلك، إذ تظهر الأبحاث أن الأطفال الذين يرضعون كثيراً لا يستهلكون بالضرورة الكثير من الحليب، وإن كان طفلك يرضع كل ساعتين فقد يكون أبطأ من طفل آخر. 3 – شغلي مجفف الشعر الكهربائي 4 – لا تنزعي ملابسه كاملة 5 - أحبي روتينك 6- أطفئي كل شيء 7- انتقي وضعاً مريحاً 8 – عليك بشاي البابونج الطفح الجلدي قد يسبب بكاء البعض، جربي Metanium دواء لعلاجه، وإن أردت علاجاً أكثر طبيعية فشاي البابونج سيساعد. تقول فيفيان سابيل مؤلفة كتاب: The Blossom Method أعديه بالطريقة المعتادة، واتركيه يبرد ثم باستخدام قطن طبقيه، وإن كنت مرضعة فالحليب مفيد أيضاً، ضعي عدة قطرات على المكان ومسديها. 9 – قماش الثلاجة عند بدء ظهور الأسنان، اكتشفي ما الذي يريحه، جربي «Neckerchew »، وهو مريلة ذات طرف قابل للعض لإراحة الطفل. 10- حرري قدميه 11 - أريحي رقبته المتصلبة 12- حيلة الدراجة 13- لعب الغميضة 14 - أريه الظلال 15- كرري عباراتك صوتك أو صوت زوجك سيريح الطفل، تقول أنابيل ماسون، وهي أم بن «4 أشهر»: استمري بتكرار قول «ماما تحبك»، والأمر ينجح دائماً؛ إذ له علاقة بنغمة القول. 16 - لا تملي