بحث علمى عن بالعلم والايمان نبنى مصرنا الحبيبة من منظور ديني
المحور الأول : مصــــ الأولي ــــــــــر :
ونعني أن نسعي للتميز في كل حرفه وعمل ومجال وعلي رأسهم التعليم
· يجب أن نسعي إلي تحقق ذلك الهدف في كل مجال وفرع وأهما مجال التعليم الذي هو أساس ودعامة أي مجتمع يريد
التقدم والإزدهار وبالتالي تعود للشهادة قيمتها ويعود للعلم قيمته فنكرم من يتميز ويحصل عليها ·
أن نضع ميزانية كبيرة للبحث العلمي والدراسات المعملية والنظرية .
أن توضع خطة مدروسة بدقة لتصنيع أجهزة الحاسب في مصر وكذلك السيارات وغيرها من الصناعات الكبري .
السعي وراء التصنيع لا الاستيراد .
السعي وراء منافسة المنتجات العالمية من خلال تقليل الاستيراد والزيادة في الانتاج .
أن يتم هيئة خاصة لكل مبتكر تدعهم ماليا ومعنوياً وتقدم له أي أدوات أو احتياجات .
· عمل برامج ودعايا سياحية لجذب السياح إلي مصر وجعلها أولي الدول السياحية في العالم ، وفتح المجال
لكل المبدعين والمبتكرين لعمل هذه الدعايا بأشكال مختلفة .
حفز الناس لزيادة الانتاج حتي نصل بالإقتصاد المصري ، وربط المكافئات بزيادة الانتاج .
بحث علمى عن بالعلم والايمان نبنى مصرنا الحبيبة من منظور ديني
المحور الثاني مصــــ القويــة ــــــــر :
دعم الجيش وزيادة قوته لمواجهة الأعداء ورحمة الشرطة بأهل مصــر .
- يجب أن نزيد من قوة الجيش لحمياة حمي الوطن الذي سيتسع بإذن الله من الأعداء والمنافقين
- واعتقد خدمة الوطن واجبة وطني ولذا يجب علي الجميع تأدية الخدمة العسكرية بحيث من لم يصبه الدور يخدم الوطن في المشروع القومي لإعمار الصحراء وبالتالي ضمنا الأيدي العاملة وكذلك ضخينا الشباب إلي هناك ليشاهد الأمر علي أرض الواقع بيده وإذا رأي الخير فلن يتركه ويعود فبالعمل ستتفح هناك طاقات عامل كثيرة تجعله يستقر في هذه القري الجديدة بعد إنتهاء خدمته . مع الحفاظ علي كرامة الفرد واحترامة وعدم استخدام طرق غير متحضرة للتعامل
مع الجنود أيا كانت رتبتهم .
- ويقابل القوة التي نحتاجها
للجيش رحمة وألفة بين الشرطة وبين الشعب ولا تظهر قسوتهم إلا فقط علي المجرمين.
المحور الثالث مصــــ الجميلة ــــــــر :
أن ننظف نفوسنا ومؤسساتنا من الفســـــــــاد وشوارعنا من القاذورات . ·
كلمة مصر جميلة تشمل معاني كثيرة ·
يجب إزالة أي عداوات او دخان بيننا فالهدف إعمار مصر.
رواسب العهد السابق والحكومة السابقة النفسية لابد من التخلص منها من خلال الدعوة للتغير الداخلي النفسي لأن بعض الناس نفوسهم ضعيفهم وأملهم معدوم فبداخلهم لا تزال الرشوة والغش والمداهنة والنفاق وكلمة ( أنا بشتغل علي قدر فلوسهم ) لابد من نبذ هذه النفس وهذه الروح من النفوس ويجب أن نعمل علي قدر طاقتنا حتي نكون أصحاء نستطيع أن نبني ونعمر مصر ، وهذه مهمة كبيرة يشترك فيها الإعلام والتعليم ودور العلم وكل من له منبر ويصل صوته للناس حتي ولو قال الصاحب لصاحبة والجار لجاره .
التخلص من الفساد في المؤسسات من خلال التوزيع العادل للمناصب والترقيات والمرتبات والصلاحية للأصلح .
يجب التخلص من عناصر ورموز الحكومة السابقة الذين خربوا البلاد فلا يجب أن نأمن لأحد منهم بعد الأن .
بالاضافة إلي ذلك يجب الحرص علي نظافة الشوارع والميادين العامة والمنازل والمدارس والجامعات لتصبح النظافة سلوك حضاري نراه ونقوم به بأيدنا ونغرسه في نفوس الأجيال القادمة .
بحث علمى عن بالعلم والايمان نبنى مصرنا الحبيبة من منظور ديني
المحور الرابع مصــــ الخضراء ـــــر :
المشروع جاهز ومعد مسبقاً من قبل الدكتور فاروق الباز :
مشروع تعميري يربط شمال مصر بجنوبها واستصلاح 1.5 مليون فدان جديد لزيادةالرقعة الزراعية بالإضافة إلى انشاء طرق وخطوط مياه وكهرباء لتنفيذ تجمعاتمتنوعة في الصحراء الغربية والمشروع الجديد يشمل التنمية الزراعيةوالصناعية والسياسية والتعليمية .
حول المشروع إعمار الصحراء :
اقترح الدكتور فاروق الباز عمل طريق دولى بالمواصفاتالعالمية يخترق الصحراء الغربية فلا يوجد سبب واحد يجبر المصريين على العيش فىهذا النطاق الضيق ، فأمامهم المكان المتسع فى الصحراء الشاسعة التى تمثلأكثر من 96 % من مساحة مصر.
يمتد هذا الطريق من ساحل البحر المتوسط إلى بحيرة ناصر ،ولقد اختير هذا الجزء من الصحراء بناء على خبرة فى تضاريس مصر وإمكاناتهاالتنموية ، حيث يمتد هذا الشريط المتاخم لوادى النيل من هضبة مستوية بميلبسيط من الجنوب إلى الشمال ، كما أن الرمال تقل فيه ولا تتقاطع مع خطوطالكثبان الرملية ، وتشتد فيه أشعة الشمس وسرعة الرياح مما يسمح باستخدامهذه المصادر فى توليد طاقة متجددة فى المستقبل ، ويتضمن هذا المقترح إنشاءما يلى :
1ــطريق رئيسى للسير السريع يبدأ من غرب الإسكندرية ويستمر حتى حدود مصر الجنوبية بطول 1200 كم تقريبا .
2ــ إثنا عشر فرعا من الطرق العرضية التى تربط الطريق الرئيسى بمراكز التجمع السكانى على طول مساره بطول كلى 800 كم .
3ــ شريط سكة حديد للنقل السريع بموازاة الطريق الرئيسى وأفضل مترو .
4ــ أنبوب ماء من بحيرة ناصر جنوبا وحتى نهاية الطريق للاستخدامات المدنية .
5ــ خط كهرباء يؤمن توفير الطاقة فى مراحل المشروع الأولية .
ومنأهم مزايا هذا المشروع أنه يقلل من تدهور البيئة والموارد فى وادى النيل . أما المزاياوالمنافع المنتظرة للمشروع فعديدة نوجز منها ما يلى :
- الحد من التعدى على الأراضى الزراعية داخل وادى النيل من قبل القطاع الخاص والحكومي معا .
- فتح مجالات جديدة للعمر ان بالقرب من أماكن التكدس السكانى .
- إعداد عدة مناطق لاستصلاح الأراضى غرب الدلتا ووادى النيل .
- توفير مئات الآلاف من فرص العمل فى مجالات الزراعة والصناعة والتجارة والإعمار .
- تنمية مواقع جديدة للسياحة والاستجمام فى الصحراء
- الإقلال من الزحام فى وسائل النقل وتوسيع شبكة الطرق المحلية .
- تأهيل حياة هادئة ومريحة فى بيئة نظيفة تسمح للبعض بالإبداع فى العمل .
- ربط منطقة توشكى وشرق العوينات وواحات الوادى الجديد بباقى مناطق الدولة .
- خلق فرص جديدة لصغار المستثمرين للكسب من مشروعات فى حقول مختلفة .
- مشاركة شريحة واسعة من الشعب فى مشاريع التنمية مما ينمى الشعور بالولاء والانتماء .
- فتح أفاق جديدة للعمل والتمتع بثمار الإنجاز فى مشروع وطنى من الطراز الأول .
- خلق الأمل لدى شباب مصر وذلك بتأمين مستقبل أفضل لهم .
هذه المنطقة بالفعل إذا إهتم المسؤلون بها سوف يتغير حال مصر ولا تجد مشكلةالاسكان فيها و أعتقد سوف يصل سعر الشقة الواحدة إلى خمسة أو ستة ألافجنيه لان اليد العاملة موجودة بوفرة مما يجعل أجرتها بسيطة و أما الطوب والاسمنت و خلافة موجود و بسعره العادى و
المهندسين المعماريين ما أكثرهميعنى بكل بساطة الامكانيات متوفرة و الارض بتراب الفلوس و لكن تبقى مشكلةواحدة الا و هى إزالة الالغام من هذه المنطقة فيجب البدء فى ذلك و سيكونبداية نهضة إقتصادية و سكنية فى مصر و سيرتفع دخل الفرد لزيادة الوظائف فىمثل هذه المشاريع و يكفينا تبويرا للاراضى الزراعية التى هى مصدر معيشتنا وتنتهى أزمة التكدس السكانى و المرور و ....و ,,,,, و ..... إلخ
تكلفة المشروع :
يقدرأجمالي تكاليفه بحوالى 24 مليار دولار ، وهذهقيمة ليست بالكثير فى الوقتالحالى لاسيما أنها تؤمن مستقبل شعب بأكمله ، وتنقذ مصر من الوضع الاقتصادىالمتردى فى هذا الوقت بالذات ، وربما تمكن المستثمرين من تأمين المبلغالمطلوب عبر بيع الأراضى الصالحة للأعمار على
جانبى الطرق العرضية فى بدايةالمشروع .
كما يطلب دراسة مستفيضة لهذا المقترح بواسطة أهل الخبرة فىالمهن والتخصصات المختلفة ، ويا حبذا أن يكون من يقوم بالدراسات المطلوبةخبراء فى مراكز الأبحاث والجامعات بدعم من القطاع الخاص حتى نتحقق أنالمقترح يتم تقيمه جديا بعيدا عن الصيغ الرسمية ، ويحب مناقشة هذا المشروعالحيوى على أوسع نطاق لتهيئة الرأى العام به ، و عرضه فى البرلمان لسنالقوانين واتخاذ الإجراءات التى تحمى المنفذين من الروتين الحكومى أواستغلال بعض العاملين فيه من القطاع الخاص.
إن شاء الله يكون هذا المشروع سبيلا لتغير الواقع المتردى فى مصر ، وهذا يتطلب جهاز دولة راغبوقادر على تنفيذ مثل هذه المقترحات ، وفتح المجال أمام المجتمع المدنىأحزاب ومنظمات أهلية وقطاع خاص للمشاركة الفعالة ، ولن يتم ذلك إلا بقدرارقى واجود من التعليم والبحث العلمى الجاد والمبدع ، فالتعليم الجيدوالبحث العلمى المتصل بالواقع هما عاملان فى غاية الأهمية فى رفع كفاءةاستخدام الموارد والحفاظ عليها من التدهور ، والأمر أولا وأخيرا مرهونبقدرة الإنسان المصرى على الفعل والعمل والإنتاج .
دور الإعلام والصحافة :
أولا يتم طرح الموضوع في الإعلام بشكل قوي ومفصل ويأخذ حيز من الكلام والصياغة والشرح لكي يوصل لكل المصريين الهدف والمشروع القومي وكيفية تفعيلة ودور كل فرد في المجتمع لكي يتم هذا المشروع بنجاح ومن ثم يغرس الأب والأم الهدف والمشروع في أنفسهم ثم في نفوس أولادهم .
يتم عقد مؤتمرات متتالية في الجامعات المختلفة بين الدكاترة والأساتذة والطلاب . والتعرف علي آرائهم نحو المشروع وكيف أنه سيدفع عجلة التنية وتوجيهيم للخروج من الوادي الضيق إلي الوادي الرحب .
والمهم المهم المهم من الإعلام المرئي بالاخص ترك المجال السنمائي الفاسد والمربح الي الإعلام الموجه المحترم المنظم الذي يساعد في البناء وليس الهدم في التربية والثقافة والأدب والرقي لابد أن لا نعود للأفلام الهابطة التي تحاول ان تدخل الضحك علي قلب المصري الحزين إلي الأفلام المحفزة للعمل والنشاط والبذل والجدية و... الخ .
دور الجامعات والمدارس :
يتم طرح مجلة صغيرة عل كل الطلاب بها المشروع القومي وما تم التوصل إليه وتجدد سنوياً لتواكب أخر شئ موجود علي أرض الواقع وذكرة في هذه المجلة كل التفصيلات والجداول الزمنية وكذلك فرص العمل التي ستكون متاحة كل فترة ، سواء في المدارس من أولي ابتدائي أو الجامعات مع اختلاف لغة الصيغة والكتابة لتناسب السن .
بالاضافة يتم وضح محاضرة أو حصة دراسية كل شهر للتحدث عن المشروع وأخذ قسط من النقاش والحديث عن أهميته ودوره في تنمية مصر
زراعيا واقتصادياً وسياسياً .
وأقترح أيضاً لقاءات بين السادة أعضاء هيئة التدريس بالجامعات مع السادة أعضاء هيئة التدريس بالمدارس كل في تخصصة لمناقشة التطورات والأفكار الجديدة في المشروع القومي علي وجه الخصوص والتخصص بشكل عام .
دور الجهات الدينية :
ياتي دورة الدعاة في المساجد والكنائس يصب الدعوة والدفع في هذا الاتجاه وحث الشباب للذهاب والتضحية بالنفس والمال والوقت والجهد من أجل الوطن ففي المشروع رفعة وعزة وجهاد وبذل لجعله مصر هي الأول الأجمل الأخضر .
دور الأحزاب المختلفة :
يجب أن يوضع في أجندة كل حزب الهدف العام والمشروع القومي وكيفية تحقيقة والأفكار الجيدة والمبتكرة لزيادة فاعليته وكفاءته .
دور منظمات والجمعيات الخيرية :
سيكون لهم دور فاعل لحث المواطنين للذهاب للتعمير بالاخص من يقدم لهم الدعم المادي يجب حثهم للذهاب والعمل بأيديهم ليخف الضغط ويقل نقطة التدعيم الدائم لبعض الاشخاص بالاخص المتسولين الذين يستطيعون العمل وبهم صحة جيده يتم حصرهم بشكل كامل علي مستو الدولة وتوزع أسمائهم لكل الجمعيات الأهلية الداعمة لهم بعدم تقديم الدعم لهم لكي يكون ذلك ضغط عليهم للعمل دل التسول طبعا بعد التوجيه والإرشاد الديني والعلمي والأخوي لهم .
يأتي دور المحفزات والمقويات لدفع الشباب والعمال للصحراء:
أن يكون أولي الناس لتسكن في هذه القري الجديدة التي سيتم بنائها من يعمل بيده في المشروع فمن يعمل يسكن قبل من لا يعمل وبالتالي يكون هذا جاذب لكي يشجع العاملين من الشباب وغيرهم للذهاب ، وكذلك يقدم الحديثي الزواج عن غيره لجزب الجيل الصاعد إلي الصحراء .
تقديم من ليس له عقارت علي من يملك وبالتالي هذا سيكون عامل جذب لكل من يعيش بإيجار لكي يستقر هناك .
الجهة الممولة للمشروع إعمار الصحراء :
أعتقد أننا نعمر بلدنا فألأولي وألأحري بنا أن نعمرها ونبنيها بأيدنا وبمالنا ولهذا يجب أن لا يدخل أي مستثمر أجنبي في هذا المشروع فهو مشروع وطني وقومي بحت ، واقترح أن تتدافر جهود الشعل كلة ورجال أعمالة في ذلك الإعمار ومخرج وناتج هذا الأعمار يسدد ويأتي
بالخيرات والفرائد ويجب أن يكون دخول رجال الأعمال الهدف الأساسي من دخولهم هو الإعمار وليس النصب أو الربح وفقط ، فالأهم والهدف والغاية الإعمار حتي تكون مصر الأولي والجميلة والخضراء .
زراعة القمح في مصر :
يقول الدكتور أحمد مستجير أستاذ الوراثة الزراعية بجامعة القاهرة أن تستورد الدول العربية كميات كبيرة من القمح ومن هنا جاء السؤال : كيف يمكن أن نحقق الإكتفاء الذاتي من القمح والأرز والذرة ؟ وكان معنى ذلك أن تحقيق الإكتفاء لن يتم إلا بالاتجاه لزراعة كل شبر من أرضمصر الصحراوية التي تحوي في باطنها المياه الجوفية الكافية لعملية الزراعة والإعاشة كذلك المناطق المجاورة للبحيرات المالحة " المرة " .
هنا ولدت الفكرة التي أعتمد عليها العلماء المصريون بمركز بحوث بيوتكنولوجيا النبات داخل كلية الزراعة بجامعة القاهرة عملية التهجين بين نبات " الغاب " الذي ينمو في مياه مالحة وبين خلايا نباتات الأرز والقمح والذرة وكانت الدراسات الفنية تعتمد على فصل البروتوبلدست من كل من الأرز والقمح والذرة والغاب وإحداث اندماج خلوي بينهم باستخدام أسلوب الإندماج الكهربائي .. واستمرت الدراسات طوال 15 عاماً استطاع العلماء الوصول إلى الإندماج الخلوي بنجاح وانتخاب العديد من السلالات من كل من الأرز المهجن " 12 سلالة "
والقمح "8 سلالات " والذرة " 4 سلالات " وتم اختبار هذه السلالات تحت ظروف الملوحة المرتفعة والجفاف والحرارة العالية .. وبعد الانتهاء من عمليات البحث تم اختبار هذه السلالات لعدة أجيال في الأراضي الزراعية الصحراوية المختلفة تحت ظروف الملوحة المرتفعة والجفاف ثم خضعت هذه السلالات الجديدة لتحليلات وراثية باستخدام " aflp " وأجريت عليها الدراسات التشريحية وتحليل كميائي للبذور الناتجة سواء كانت حبوب أرز أو قمح أو ذرة .. وكانت النتيجة زراعة عشرات الأفدنة من هذه السلالات التي تحملت بالفعل درجات الملوحة العالية " 320000 جزء في المليون = ملوحة ماء البحر " ودرجات الحرارة التي وصلت إلى 60˚ .. كما أثبتت التجارب امكانية زراعة تلك السلالات في الأراضي ذات المستويات العالية الملوحة وريها بمياه الصرف الصحي حتى النضج وتكوين الحبوب في ظل ظروف تلك البيئة مع الاحتفاظ بالقيمة الغذائية والاقتصادية العالية من حيث نسبة البروتين العالية والأحماض الأمينية والسكريات المختزنة والعناصر الغذائية .. كما أمكن زراعة هذه السلالات تحت ظروف الجفاف واستخدام مياه ري ضئيلة حتى يمكن توفير حوالي 65% من معدلات المياه المستخدمة في التربة العادية بواقع " 2500 متر مكعب ماء للفدان " مما سيساهم في توفير ملايين الأمتار المكعبة من المياه العذبة .
ويضيف الدكتور / الشيحي علي أستاذ الهندسة الوراثية : نجحت التجارب في إنتاج محصول ذرة شامية يتحمل الملوحة المحتملة بالإضافة إلى إنتاج محصول ضعف المحصول المنزرع في البيئة العادية بالإضافة إلى الإنتاج الخضري اللازم بتربية الثروة الحيوانية بها يعادل أربعة أضعاف المساحة لو تم زراعتها بمحصول البرسيم .
بالنسبة لمشروع إعمار الصحراء تم جمع مواده وبياناته من أكثر من من موقع وتم عرضه بهذا الشكل ، ويجب التنبيه أن يمكن التفصيل والتدقيق في كل نقطة من المشروع كله ولكن بعد استحسانه وتبنيه من قبل المجتمع والشباب علي وجه الخصوص .
1. نتفق منكلمش على حد وحش.
2. نتعلم ننجز شغلنا صح من غير غش.
3. نتعلم منرميش اى حاجة فى الشارع، ونعلم ولادنا كمان كدة، ولو لقينا حد بيعمل كدة مش عيب نوجهة
وانا عن نفسى خدت قرار من يوم ماشفت الناس بنظفوا ميدان التحرير ان ةعمرى ماحرمى حاجة على الارض ابد.
4. نتعلم ونعلم ولادنا نحب بلدنا لازم نعلمهم الانتماء للارض دى
5. نساعد اي حد محتاج
اعتقد لو كل واحد منا فكر يساعد حد واحد محتاج فى خلال فترة بسيطة مش حنلاقى حد خاص محتاج.
المواضيع المتشابهه:
fpe ugln uk fhgugl ,hghdlhk kfkn lwvkh hgpfdfm lk lk/,v ]dkd