السلوكيات التى يرفضها الاسلام والمجتمع بحث جاهز للطبع 2025
المعتقدات و السلوكيات التى يرفضها الدين و المجتمع "
المستفيدون:
" جميع تلاميذ و تلميذات المرحلة الإبتدائية على مستوى الإدارة "
أهداف المسابقة :
1) توجيه الطلاب على تحمل المسئولية و الإعتماد على الذات .
2) توعية الطلاب بأهمية التنشئة الدينية و الإجتماعية .
3) إستعادة الإنضباط السلوكى للشارع المصرى و التخلص من الظواهر السلبية الغريبة عن عاداتنا.
4) حث الطلاب على البحث و القراءة و الإطلاع و التدريب على مهارة إعداد البحث نظرى.
المطلوب إعداد بحث نظرى يتضمن:
1) المعتقدات و السلوكيات التى يرفضها الدين و المجتمع .
2) دور المدرسة فى تنمية السلوك الإيجابى و الإبتعاد عن السلبيات
3) دور الأسرة فى التنشئة الدينية للتلميذ.
4) دور التلميذ داخل المجتمع فى التصدى للمعتقدات و السلوكيات السلبية.
5) دور الدولة فى التصدى للسلوكيات التى يرفضها المجتمع.
الخطوات التنفيذية :
- يقوم توجيه التربية اإجتماعية بالإدارة بطرح المسابقة على جميع تلاميذ و تلميذات مدارس
هدي الاسلام في التعامل وهذه السلوكيات التي تفشت فيما بيننا ,فيارب نسألك أن تصلح فساد أحوالنا ,وسوء سلوكياتنا وتجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه, وأن تجعلنا ياربنا من الذين ينشغلون في اصلاح عيوب أنفسهم وأن تلهم نفوسنا تقواها,انك أنت السميع العليم,وتب علينا انك أنت التواب الرحيم.
من المعتقدات الخاطئة التي تلاحظ في عالمنا العربي ، اعتناق بعض الناس مفاهيم خاطئة في بعض الأحيان تسند إلى الدين الإسلامي ، ويستند بعض هؤلاء الناس في اغلب الاحيان في اعتناقهم لهذه الأفكار والمعتقدات على مفاهيم دينية خاطئة للتقرب إلى الله والشفاء من الأمراض ، ودرء الأخطار والقضاء على الأعداء … الخ .
وإذا كان كل او اغلب هؤلاء الذين يعتقدون في صحة هذه الأفكار والمعتقدات يستندون في ذلك الى مفاهيم دينية خاطئة فاننا نرى أن وسائل الإعلام هي المسئولة بالدرجة الأولى عن تصحيح هذه المعتقدات والأفكار وغرس المفاهيم الدينية الصحيحة محلها ، ذلك أن المفاهيم والأفكار الخاطئة تمثل عقبة كثودا في مواجهة تقدم هذه المجتمعات وعدم تجاوبها مع متغيرات العصر . ووقوعها ضحية أوهام ليس لها أي أساس من الدين ، وتحول بالتالي دون الرؤية الصحيحة لمختلف الأفكار العصرية