فهذه المساحة التي تستغرق الجزء الأكبر من حياتنا، تشهد - كغيرها من فضاءات المنـزل - تطوراً مستمراً يواكب انماط الحياة والعادات، وأيضاً السلوكيات. سيناريوهات عديدة لتصاميم مختلفة تنفتح معها المساحات وتنغلق على مشاهد تزيينية مبتكرة، تحمل أكثر من طابع، وذلك باساليب تعزز التوظيف الجمالي والعملي للاثاث، وتبرز بشكل أنيق هويته. مفردات زخرفية انيقة، مشبعة باللطافة والخفة، مصاغة بطرز وانماط منوعة، تحول غرف النوم الى فضاءات تسكنها الأحلام والرفاهية. ولأن الراحة والرفاهية هما العنوان الأول لكل تصميم، فإن معظم الخيارات من أثاث، مواد، تقنيات وألوان تنطلق منهما، بهدف اغراق المساحة في جو تناغمي أنيق، بالغ الخصوصية والتفرد.