- " خير الدعاء دعاء يوم عرفة ، وخيرُ ما قلت أنا والنبيُّون من قبلي : لا إله إلا الله وحدهُ لا شريك لهُ ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهو على كل شيء قدير" [1]
1- الترمذي وحسنه الألباني في صحيح الترمذي 3/184، وفي الحديث الصحيحة 4/6
- " ركب صلى الله عليه وسلم القصواء حتى أتى المشعر الحرام فاستقبل القبلة ( فدعاه ُ، وكبرهُ ،وهللهُ ، ووحدهُ) فلم يزل واقفاً حتى أسفر جداً فدفع قبل أن تطلع الشمس "[1]
- "يكبر كلما رمى بحصاة عند الجمار الثلاث ثم يتقدم، ويقف يدعو مستقبل القبلة، رافعاً يديه بعد الجمرة الأولى والثانية، أما جمرة العقبة فيرميها ويكبر عند كل حصاة وينصرف ولا يقف عندها "[1]
1- البخاري مع الفتح 3/583 و3/584 وانظر لفظه هناك . والبخاري مع الفتح 3/581 ورواه مسلم أيضاً
- " أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق ، وبرأ وذرأ ومن شر ما ينزل من السماء ، ومن شر ما يعرج فيها ، ومن شر ما ذرأ في الأرض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر فتن الليل والنهار ، ومن شر كل طارق إلا طارقاً يطرق بخير يا رحمن "[1]
1- أحمد 3/419 بإسناد صحيح وابن السني برقم 637 وصحح إسناده الأرناؤوط في تخريجه للطحاوية ص 133 وانظر مجمع الزوائد 10/ 127